رواية حور العاصي الفصل السابع عشر 17
عاصي إنصدم من كتلة الجمال التي أمامه يا إلهيي هذا الملاك ملكي اناا ؟؟ وزوجة فؤادي، لقد أحببتها بل أعشقها حتي الموت، أعشق هواكِ ياحوريتي الجميله، أتسمعين نبضات قلبي يدقُ بـعنفٍ شديد، لقد أشكر الله علي هذه النعمة التي حصلت عليهاا.
عاصي بإنبهار: اللهم باارك حورية جنه ياانااس.
حور بخجل: والله ياعاصي انت بتكسفني بـكلامك اووي
عاصي شدها من إيديها ولفها حوالين نفسها "دوخها يعني"
: بحبك ياحووووري ومهما الكلام مش هيوصف حاجه جوايا ليكِ وبعدها غمزلها 😉: بس هيفعل بإذن الله
حور من كثرة الكسوف وجهها بقاا زي الطماطم
عاصي بغزل: ايوه يا أحمر انت وبعدها اردف: هو احنا هنفضل كده كتيبر واقفين تعالي معاياا
حور: استني رايح فين ياعاصي
عاصي راحل شغل أغنيه رومانسيه بس اجنبي : هنرقص هاتي إيدك
حور: غير الاغنيه وهاتها عربي احسن انجليزي ده مش بسطلتفه 😒
عاصي: طيب عيوني بس إضحكي بس وبعدها شغل أغنيه رومانسيه "غمض عنيك"
حور: الله أغنيتي المفضلة
عاصي: طفله والله 😂وبعدها اردف برومانسيه: بحبك حب ربااني يا جنية حيااتي يا مجنني عقلي وقلبي
حور: وناا بعشقكك ياعاصي وبعدها حضنته بس بعد اما طلعت علي رجليه ورقصوا مع بعض..
عاصي: حوور
حور: اممممم
عاصي: هو انتي نمتي ولا إيه؟ انت مش جعانه.
حور بصتله: جعانه جدا انا كنت شايفة صينيه فيها اكل وفرت من امامه.
عاصي بدهشه ضرب كف علي كف: اه يابنت الـ* بس والله مااهسيبك اليله.
حور والاكل في بوقها: تتعالي كل قرب بسمو الله كده
عاصي بضحك علي منظرها: ابلعي ابلعي الاول يختي
بعد وقت كلو وهيصو ورقصوا وكمان اتصوروا كتيير قوي زي مااحور طلبت
عاصي بتنهيده: إيه بقاا
حور: إيه، تعالي بقا ننام كفايه النهارده تعبنا اووي
عاصي شدها من خصرها ليه: دناا الـ تعبان حسي بقاا شويه ياشيخه وبحزن: هو انت خايفه مني يـ حور معقولـ،،
حور قاطعته: هشششس مش خووف والله ياعاصي بس بس
عاصي بشغف: مافيش بس واثقة فياا واوعدك هاانسيكي كل الآلم و الوجع وكل حاجه وحشه.
حور بحب: واثقة فيك طبعا ياعاصي
عاصي: ده بس الـ عايز اسمعه بحبك
وغااصووا في بحور عشقهم الذي يولد من جديد وصارت زوجته امام الله قولا وفعلا بعد مناهدة ومعافرة.
(لــكن أيها القارئ إحذر هذه ليست النهايه بل هي البدايه لـ حبهم الذي سوف يستمر لزمن) إنتظر هنا لحظه في عاصفه شديدة تنتظرهم وتدمر هذا الحب للابد هل يخاطروا هذه الفجوه التي تحصل هل سوف يبعدون عن بعض ينفصلون، انا كـ كاتب لا أعرف ماهو المنتظر لهذان العشاق) القدر رأي اخر عزيزي *)
في مكان عند الـ مطار بنت في منتهي الـ جمال في سن 23سنه لـكن لايبان عليها انها كده الـ يشوفها يقع في حبها من اول نظرة من كثرة جمالها رفيعه ورشيقه جدا وعنيها لونها عسلي ورموشها تقيله قمر قمر يعني ترركت شنتطها علي الارض وماسكة إبنها الذي عمره 4سنوات
وتشم هواء وتنفس بادر ونضيف ـ: اأخيرا رجعت بلدي أخيرا
وبحب نظرت لإبنها : جياالك ياعاصي
ـــــ " أم إبنك رجعت ياعاصي، مراتك رجعت.
شاهد👈الفصل الثامن عشر
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
اكتب ف بحث جوجل دار الروايه المصريه
واستمتع بقراء جميع الروايات الحصرية والمميزة
اكتب تعليق برايك هنا