رواية تزوجت من اغتصبني الفصل السابع 7
سالت الدموع من عين أسيل عندما تذكرت تلك الليلة التى جعلها فقدت فيها شرفها.. و كيف كان يعاملها
أسد : مش يالاا بقى و لا أيه
أمسك أسد يد أسيل.. ثم نظر لها و أبتسم ابتسامة سخرية
أسد : صدقيني.. حياتك هتبقى معايا... جنة 31
.........
قصر المغربى
........
بعد مرور ساعتين انتهى الفرح
حمل أسد أسيل و صعد بها إلى غرفة نومهم (الغرفة التى اعتدى عليها فيها) 4
كانت أسيل تنظر له و الدموع تملئ عينها
فتح أسد الباب و قام بإنزال أسيل
دخلت أسيل إلى الغرفة و عندما نظرت حولها
تذكرت تلك الليلة و ارتجفت و قلبها بدأ يخفق بسرعة
أسيل : اا.... انا... عايزة أمشى.. من الأوضة ديه
كان أسد يخلع ساعة يده و يرفع اكمام قمصيه 3
أسد : ليه بتفكرك.. باليوم اللى... 7
قاطعت أسيل حديث أسد قائلة
أسيل : لو سمحت خلينى أمشى من هنا
أسد : و انا قولت لأ
أسيل : الله يخليك مشينى من هنا
أسد بصياح : انا لما بقول حاجة مش بكرارها تانى.... فاااهمة
أومأت أسيل برأسها و كانت خائفة و ترتجف
أسد : انا رايح أغير هدومى.. لما اخرج من الحمام عايزك تكونى لابسة القميص ده 1
ثم أشار بيده على القميص الذى كان موضوع على الفراش
فا هو قميص ابيض شفاف قصير جدا 22
أسيل : بس...
جذب أسد أسيل من شعرها
أسد : انا مش هاعيد كلامى تانى.. لو خرجت و ملاتقيش لابسه.. اقسم بالله هاخليكى تندمى على اليوم اللى اتولدتى فيه 6
ثم دفعها بقوة كادت أن تقع على الأرض و لكنها تملكت نفسها 8
أخذ ملابسه من الدولاب و دلف إلى المرحاض
أما أسيل كانت تبكى و تشهق
و كلما نظرت إلى تلك الغرفة و تتذكر ما حدث معها
تبكى أكثر و بشدة
بعد عدة دقائق
خرج أسد من المرحاض و وجد أسيل لم ترتدى ما أمرها به 1
أسد : بردو.. ملابستيش اللى قولتلك عليه.. بردو بتعصى أمرى
أسيل : ااا.. انا.. مش ع.. عايزة البسه
أسد : بس انا عايزك تلبسيه
أسيل : انا متعودتش البس حاجات زى دى.. و مش بحب البسها
أسد : ما هو مش بمزاجك.. ده بمزاجى
أسيل : و انا مش هلبسه
أسد : خلاص.. انا هلبسهولك
أسيل بصدمة : ااايه
أسد : و لا اقولك... انتى اصلا مش هتحتاجى لا الفستان و لا حتى القميص 3
خلع أسد التيشيرت الذى كان يرتديه 6
و كان يقترب منها بخطوات هادئة
و كلما اقترب كانت أسيل تبتعد عنه
أسيل : ابعد عنى... و متقربليش و الا...
أسد : والا.... ايه
أسيل :هموت نفسى
أسد : ههههههه.. طب ما تعمليها
نظرت أسيل حولها... فا وجدت كوب به ماء فا أمسكته و قامت بكسره و وضعته على معصمها
لم يهتم و اقترب منها و أمسك بيدها و أخذ قطعة الزجاج من يدها
أسيل : مش هتلمسنى... حتى لو هتموتنى
أسد : يبقى انهاردة هموتك
شدها من يدها بقوة
و أمسك بالسحاب القابض للفستان و نزعه بقوة
أسيل : لالالالاا
ثم ألقاها على الفراش و أعتدى عليها كالاسد الذى يلتهم فريسته 49
........
أما بخارج الغرفة
كانت كوثر تسمع ما يحدث داخل غرفة اسد
و كانت تطير من الفرحة
لما يفعل أسد بأسيل 74
غرفة سما
كانت سما مفزوعة من الصوت التى تسمعه فاغرفتها بجوار غرفة أسد 7
و كلما سمعت صوت صراخ أسيل يزداد خوفها من شقيقها
ضمت قدميها إلى صدرها...... و وضعت يدها على أُذنيها
شاهد 👈الفصل الثامن
تمتلك مدونه دار الروايه المصريه مجموعة
من أكبر الروايات المتنوعة الحصرية والمميزة
( اترك تعليق ليصلك كل جديد قراءه ممتعه للجميع )
اكتب تعليق برايك هنا